This is a notification message.
يعرب المركز القطري للصحافة عن دعمه ملف استضافة دولة قطر، دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية لعام 2036، ويؤكد توجيه كافة إمكاناته وفعالياته ومنصاته الرقمية؛ لإثراء جهود اللجنة الأولمبية القطرية لاستضافة هذا الحدث العالمي.
وينوّه المركز بأن استضافة دولة قطر الأولمبياد، تعكس إيمانها بقوة الرياضة وتأثيرها في التقريب بين الشعوب والثقافات، وتمكين أفرادها، وإطلاق قدراتها البشرية، لا سيما الشباب، وتجسيد التزامها بمفهوم الرياضة من أجل السلام، كأحد المبادئ الراسخة في رؤيتها الوطنية 2030، وحرصها على الإسهام بشكل فاعل في تطوير الرياضة العالمية.
ويفخر المركز بجاهزية البنية الرياضية القطرية لاستضافة الأولمبياد، وفقاً لخطة تستند لرؤية طموحة ورائدة تهدف لبناء إرث مستدام اجتماعياً واقتصادياً وبيئياً؛ لتقديم تجربة عالمية ترسّخ مفاهيم الشمول، والاستدامة، والتعاون الدولي، وتقديم نموذج جديد يعكس تنوع منطقتنا، ويحتفي بقيمها الإنسانية الأصيلة.
ويشيد المركز بالتفاعل الكبير من جانب الصحف ووسائل الإعلام المحلية والخليجية والعربية والعالمية، مع ملف دولة قطر لاستضافة الأولمبياد المرتقب، وإبراز مسيرة النجاحات القطرية في الاستثمار بالرياضة والثقافة كأدوات لبناء مجتمعات نابضة بالحياة، وإرساء المشاركة الفاعلة، وتحقيق التماسك الاجتماعي والرفاه المستدام.
ويؤكد المركز أن استضافة هذا الحدث العالمي تمثل تتويجاً جديداً لمسيرة الإنجازات القطرية، والمكانة المتقدمة التي وصلت إليها دولة قطر على الساحة الرياضية الدولية، وما تمتلكه من قدرات تنظيمية متقدمة وخبرات معرفية وعملية متطورة، وتحقيقها إنجازات استثنائية وغير مسبوقة في استضافة العديد من البطولات العالمية، أبرزها نهائيات كأس العالم 2022، وبطولة العالم لكرة اليد 2015، وبطولة العالم لألعاب القوى 2019، إضافة إلى بطولة العالم للألعاب المائية 2024، وبطولة العالم لتنس الطاولة 2025، إلى جانب استضافة كبرى الدورات المجمعة متعددة الرياضات، من أبرزها دورة الألعاب الآسيوية 2006. كما تستعد الدوحة لاستضافة بطولات عالمية مثل بطولة العالم للرماية ISSF 2026، وكأس العالم لكرة السلة 2027، ودورة الألعاب الآسيوية 2030.
معاً نحو استضافة الدوحة دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية 2036
تستقبل نساء غزة يوم الأم...
تواصل الآلة الإعلامية الإسرائيلية حربها...